رواية حب منكسر الفصل السابع 7 بقلم إيه عيد حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية حب منكسر الفصل السابع 7 بقلم إيه عيد حصريه في مدونة قصر الروايات
#حُب_منكسر
اتصدمت حياه ووضعت يدها علي فمها.
وسهير عمالة تصر*خ بأ*لم.
العيلة دخلت واتصدمت من منظر سهير.
سعاد بعصبية:انتي عملتييي ايه!!!
نظرت لها حياه، ولسانها اتشل، مش عارفة تنطق...رجعت بخطواتها للخلف بصدمة وخوف.
قرب عصام من سهير، وسعير عيطت وبصتله بأ*لم.
شالها وخرج بيها بسرعة.
اسماء بعصبية:ميجيش من البنت دي خير ابداااا.
حياه :ا انا وله ما كنت اقصد، ه هي ال....
قاطعتها سعاد بعصبية:هي ايه بس ياشيخة، حر*ام عليكيي... هي عملتلك ايه بسسس.
زيدلن بحده:روحي شوفي مرت ولدك يا سعاد، مش وقت كلامك دا.
سعاد بضيق:هاتلي طرحتي يابت يا شهد، خليني اروح اتطمن علي البت.
وخرجت هي وشهد، واسماء بصت لها بشما*تة، وخرجت تمشي معاهم.
حافظ:انا رايح المستشفي، هتيجي معايا يابوي؟!
زيدان:يلا يا ولدي، ابقي اتصلي برعد يا خديجة، خليه يعرف.
اومأت ليه خديجة،وخرج هو وحافظ.
نظرت خديجة لحياه، ال واقفة منكمشة وخايفة، م مش مستوعبة ال عملته، رغم قلة ادب سهير معاها، الا انها خايفة علي الجنين.
اتنهدت خديجة،وخرجت عشان تمشي معاهم، واتصلت برعد تحكيله.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في فيلا رعد في القاهرة.
كان قاعد في الصالة معاه الاب توب بتاعه وبيشوف شغله، ويرتدي بنطال بيشي واسع وتيشرت اسود يبرز عضلاته... وجمبه ايمن بيشتغل علي الاب توب التاني.
ايمن:انا بعتلك الايميل، وصل من امريكا.
نزلت روز وكانت ترتدي قميص نوم قصير، ومعاه الروب بتاعه.
قربت من رعد ونظرت له وهي تحاول اغر*اءه.
شافها ايمن وبلع ريقه بأحراج.
روز:طب اطلع انت بقي نام يا ايمن.
قام ايمن وقف،ورعد لف وشه وشافها، قام وقف بحده وقال:استني ياايمن.
وقف ايمن وسكت.
نظر رعد لها وقال بحده:ايه العبط ال لبساه دا!
اتحرجت وقالت:ايه يابيبي،دا...
قال بغضب:اطلعي غيريه، انتي مش عايشة في زر*يبة.
سكتت قليلا بضيق وقالت:انت غيران يعني عشان ايمن موجود؟!
قال بغضب:بلا ايمن بلا زفت، اطلعييي.
نظر له ايمن بصدمة، دا شتمه من شوية.
بصتله بحده وقالت:رعد.
قرب منها ونظر لها قائلا بحده:متنسيش، انا جايبك هنا ليه... مش هنكدب الكدبة وانتي تصدقيها يعني.
نظرت له بحده وضيق، ولفت طلعت علي فوق بسرعة.
ايمن:تقوم تشتمني انا!
لف بحده وقعد تاني قائلا :كمل شغلك.
قعد ايمن بسرعة ومسك الاب توب.
فجاة تلفون رعد رن وكانت والدته.
رد قائلا: الو؟!
:.......
قال وهو يعقد حواجبه:دا حصل ازاي؟!
:......
اتنهد وقال:انا جاي.
قفل وقام وقف.
نظر له ايمن بأستغراب وقال:في ايه؟!
قام رعد وقال:خلي بالك انت من الشغل، مش هتأخر.
ايمن:طب اجي معاك.
قال بهدوء:لا.
وخرج من الفيلا بهدوء، واتجه لعربيته، كان الحراس هيمشوا وراه لكنه شاورلهم بكف يده انهم يبقوا.
وركب سيارته وانطلق بها.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في المستشفي.
الكل واقف برا وسهير بغرفة العمليات.
سعاد بعصبية:كله بسبب البت حياه، كله بسببها البت دي سماوية والغل بيطق من عينها كدا.
زيدان ضر*ب بعصايته علي الارص بحدة وقال:التزمي حدودك، وخلي بالك من لسانك.
نظرت لحافظ وقالت:مرات ابنك وحفيدك بيمو*توا جوا وابوك لسة بيقولي التزمي حدودك.
خديجة:خلاص يا سعاد، ال حصل قداء وقدر... دا نصيب.
بصتلها سعاد بعصبية:متجننيش انتي كمان، البت بتمو*ت جوا بسبب الز*فتة ال هناك، وانتي تقوليلي كدا... ما انتي مش بتحسي اص....
قاطعها حافظ بغضب:سعااااد، متخلنيش اتغابا عليكي، اتكتمي خالص.
نظرت له بعصبية وقالت:ايوا دافع عنهااا، دا ولا كأني انا مراتك، تقولشي هي عشيقتك.
الكل اتصدم وبصتلها خديجة بحده:اخر*سي قطع لسانك، ايه العبط ال بتقوليه دا... لو رعد كان هنا كان ندمك علي كلامك دا.
حافظ بغضب:عليا الطلاق ان ما سكتي خالص يا سعاد، لتكوني طالج.
سكتت سعاد بضيق.
واتحركت خديجة وبعدت عنهم بضيق.
الدكتور خرج.
وعصام قرب منه بسرعة وقال:ها يا دكتور، ابني ماله؟!
الدكتور:للاسف، مقدرناش ننقذ الجنين و....
سكت،والكل اتصدم
زيدان:وايه يا دكتور، كمل.
الدكتور: الرحم بتاع المدام، حصله هبوط... وهنتضطر نشيله، يا اما حالتها هتسوء اوي.
اتنهد زيدان وقال:اعمل ال عليك يادكتور.
قربت سعاد من عصام وقالت بحده:هي ال قت*لت ابنك يا عصام، البت اليت*يمة هي ال قت*لته... لازم تدفعها التمن.
نظر لها عصام بعيون حمراء، وخرج بسرعة وغضب من المستشفي.
زيدان خاف ليعمل حاجة في حياه، ومشي وراه.
وباقي العيلة برضوا ما عدا حافظ وخديجة وشهد.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في قصر الجبالي.
دخل رعد، واستغرب لما لقي حياه قاعدة علي السلم بتعيط، وجمبها سعدية.
قرب منها بهدوء ووقف قدامها قائلا :اهدي.
رفعت رأسها ونظرت له.
فجاة قامت وحضنته بقوة وهي تلف يدها علي خصره، وتدفن رأسها في صد*ره وهي تبكي بأنهيار.
قالت بدموع:و ولله ما كان قصدي، ه هي ال...
قاطعها بهدوء وهو يضع يده علي شعرها:ششش، اهدي... مش محتاجة تبرري.
سكتت وهي لسة بتعيط.
نظر لسعدية وقال:مشيوا امتا؟!
سعدية:دول بقالهم ساعات يا بيه، اكيد راجعين دلوقتي.
قال بهدوء:طب اطلعي هاتيلها طرحتها.
اومأت له وطلعت لفوق.
وهو وضع يده علي خد حياه وبعد وشها وهو يحاوط وجهها بيديه قائلا بهدوء وهو ينظر له:احكي براحة.... ايه ال حصل؟
كانت تشهق كا الاطفال وترتعش وتقول:ه هي جت، و وقالتلي كلام وحش كتير... ووجت م مسكتني من شعري، وكانت عايزة تضر*بني... ح حاولت ابعدها كتير من غير ما أذيها عشان ه هي... ح حامل،ب بس هي.. هي وقعت،ب بس انا....
قال بهدوء:خلاص، اهدي.
رفعت نظرها وبصتله بدموع وقالت:ا انا خايفة.
قال بصوته الرجولي الهاديء:انا معاكي.
كانت عيونه هادية، لكن بها قوة امان ثقة... كانت تنظر لعيونه وهي ترى كل هذا
نزلت سعدية ومعاه الطرحة، مسكها ووضعها علي شعرها وهي ما زالت تنظر له.
نزل بأنظاره لها، وتقابلت اعينهم.
كانت سعدية واقفة ومبتسمة عليهم بخفة.
فجاة دخل عصام بغضب قائلا :حيااااه.
اتخضت وانكمشت في رعد.
وعصام شافها وقرب منها بغضب، لكن لقي ايد بتتحط قدامه.
نظر لرعد الذي كان ينظر له بحده قائلا :اياك.
نظر له عصامبغضب:دي قت*لت ابني.
قال رعد بحده:مراتك هي ال عملت كدا، هي ملهاش ذ*نب.
عصام بغضب:ملهاش ذ*نب ازاي بس، احنا دخلنا عليها ولقينا سهير واقعة علي الارض سايحة في دمها.
قال بحده:بس مشوفتش ال حصل، يبقي متتكلمش.
عصام بغضب:انت ازاي كدا، المفروض تقف معايا انا ولا هي؟
قال بجمود:معاها.
بصله عصام بصدمة وعصبية قائلا :هي لفت عليك انت كمان، ما هي متعودة علي كدا وبتلف ورا الرجا
فجاة تحدث رعد بغضب وصوت روجولي يخوف:كلمة كمان وهنسي انك من دمييي.
بصله عصام بحدة وسكت.
كل دا وحياه واقفة وراه وماسكة في ذراعه المعضل وهي ترى وتستمع لهذا الحديث.
دخل زيدان وسعاد واسماء.
وسعاد قربت منها بغضب وقالت:تعالي يا بت.
لكن لقت من يصدهاويقف في وجهها.
قالت بتوتر:ر رعد، انت متعرفش البت دي عملت ايه.
قال بجمود:عارف، مش محتاج تعيدي.
قالت سعاد بعصبية:دي قت*لت حفيدي.
قالبحده:ابقي اسألي مرات ابنك كانت بتعمل عندها ايه الاول، والكل عارف انها بتكر*ها.
الكل سكت، وبصتله حياه باستغراب:دا عرف ازاي ان سهير بتكر*هها، هي مقالتش ليه.
اسماء بعصبية:دي قتا*لة قت*لة... البت دي لازم تغووور من هنا.
بصلها رعد بحده اخرستها قائلا :وطي صوتك.
عصام بحده:انت اخويا انا، المفروض تقف معايا انا.
قال بجمود:مش دايما لازم اقف مع الغلط.
سكت عصام بضيق كبير، وهو غاضب.
سعاد بغل:بقي كدا يابن عادل.
عيونه احمرت ونظر لها بحده مخيفة.
وهي خافت واستوعبت هي قالت ايه، ورجعت خطوتين للخلف.
زيدان بغضب:اطلعي اوضتك يا سعاااد، اخلصي.
طلعت لغرفتها بسرعة،وعيون رعد عليها لسة حاده وسودة.
زيدان :يلا يا عصام، روح شوف مراتك.
سكت عصام واتحرك، لكن ليس للخارج، بل اتجه للعلي لغرفته وهو ينظر لحياه بحده، ال شافت نظراته ال متبشرش علي الخير.
اتنهد رعد، وحاول يهدا ونظر لجده قائلا :الدكتور قال ايه.
نظر للاسفل بحزن وقال:قفدت الجنين يا ولدي، والدكتور قال لازم تشيل الرحم.
اتصدمت حياه ووضعت يدها علي فمها.
رعد:طب روح ارتاح انت.
اومأ زيدان ونظر لحياه:اطلعي اوضتك يا بنتي.
واتجه لغرفته.
نظر رعد لحياه بهدوء:اطلعي ارتاحي.
نظرت له بخوف وقالت:ل لا، ا انا خايفة اقعد لوحدي... معاهم.
نظر لها قليلا،ومسك ايدها وطلع لفوق وهي معاه.
اتجه لغرفته هو ودخل، قعدها علي السرير وقال:يلا نامي، متنسيش عليكي امتحان بكرا.
سكتت بحزن واحراج، فا هي الان في غرفته هو ويجب عليها ايضا ان تنام بها!
قالت بعيون دامعة:ا انا السبب، ف فقدت الجنين والرحم.. ب ،بسببي.
اتنهد وقال بهدوء:متلوميش نفسك في حاجة انتي ملكيش ذ*نب فيها. .. يلا ارتاحي.
سكتت وقعدت علي السرير بحزن وقل*عت طرحتها،وهو غطي رجلها، ولسة بيلف، مسكت ايده قائلة :ر رايح فين؟
نظر لها واستغرب خوفها، لكنه قال بهدوء:متقلقيش، هقف هقف في البلكونة شوية.
اتحرجت،وسابت ايده بتوتر.
وهو اتجه للنافذة فعلا واخرج هاتفه يجري مكالمة.
وهي نظرت له،وبعدها بصت ناحية الباب، خائفة وتتخيل دخول عصام لها، لا احد يعلم ما فعله بها طوال الخمس سنوات.
لكنها نظرت ناحية النافذة ونظرت به، رغم بأنه يعطيها ظهره، الا انها ارتاحت وكأنه حارس او منقذ لها، يخرجها من بحر الافكار.
استلقت وهي توجه وجهها له وتنظر له، بدأت تغمض عينيها ببطيء وتستسلم للنوم.
وهو خلص مكالمته، ودخل نظر لها قليلا ولوجهعا البريء وهي نائمة.
اتجه وقعد علي الكنبة قصادها وعينه عليها.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
في غرفة حياه، دخل عصام وهو بيفتح الباب بغضب وسرعة، نظر في الغرفة وملقهاش.
فجاة اختفت علامات الغضب من ملامحه وابتسم بخبث قائلا :كنت جاي اشكرك بس.
اتحرك في الغرفة، وهو بيبتسم وظن بأنها ذهبت لانام في غرفة جده... وكأنها عارفة انه هييجي، لو مش من الباب من طريقة تانية.
ابتسم بخبث وقرب من سريها وقعد عليه، استلق وبقي يشم ريحتها المتعلقة علي المخدة.
قام وقف وقرب من دولابها، اخرج ملابسها الدا*خلية وبدأ يشم فيهم بجنون.
ابتسم بخبث وقال:يوم من الايام، جس*مك هيكون ليا، مش هتطيري مني، بس اصبري بس.
ساب ملابسها، واتجه لبرواز علي مكتبها في صورتها اول يوم ليها في الثانوية، ابتسم واخده وبا*س الصورة بقذ*ارة.
كانت ابتسامته الخبيثة منورة وشه كدا، واتحرك واتجه لباب الغرفة وخرج، وقفل الباب وراه وبص حواليه كي لا يراه احد.
شخص مهووس، لكن ليس بها بل بجس*دها، عصام شخص زير نساء، ولكن عينه القذ*رة جاءت علي تلك الفتاة، لا تستطيع التحدث بسببه...بسبب ما يخبءه معه.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في الصباح، في المدرسة.
حياه كانت في الامتحان، ومركزة بشدة بسبب تشجيعه ليها.
خلصت الامتحان وهي مرتاحة.
وقربت منها صاحبتها هدير.
وقالت:دا صعب اوي.
قال حياه:فعلا، بس اكيد حليت كويس.
هدير:ايوا يا عم بقي علي الثقة، مبقاش حد قدك.
حضنتها حياه وقالت:طب تعالي يابتهجبلك ايس كريم علي حسابي ها.
هدير بفرحة:اشطا، يلا بينا.
واتجهوا لخارج المدرسة عشان الايس كريم.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في القصر، رجعت حياه ولقت سعاد قاعدة علي الكرسي.
سعاد بصتلها بغل وقالت:طلعي كوباية عصير لمرات اخوكي ياشهد
قامت شهد وراحت المطبخ تقول للخد*م.
نظرت حياه للاسفل، واتحركت عشان تروح اوضتها.
لكن وقفت لما لقت عصام واقف قدامها.
نظرت له بتوتر، وهو قال بابتسامة خبيثة وصوت خفيف:اهلا يا قمر.
بعدت واتجهت لفوق علي طول.
وهو ينظر لها بخبث.
بصت سعاد يمين وشمال وقربت من ابنهاوضر*بته علي كتفه بقوة قائلة بحده:اياك يا عصام، انت ايه يابني! مشبتحس، مراتك فوق مقهورة وانت لسة زي ما انت.
رد عليها ببرود:بصراحة احسن، انا مكنتش عايز عيال اصلا.
حطت ايدها علي بقه بصدمة وهي بتبص حواليها:وطي صوتك يا بني ادم، لو ابوك ولا جدك سمعك هنتفضح.
بعد ايدها عنه وقال:طب اوعي كدا بقي، انا عندي شغل.
قالت بعو*ج:شغل! شغل ايه دا ياابو شغل، قصدك رايح القر*ف ال بتروحه كل يوم... متجيش في مرة كدا تهتم بشغل العيلة، لا سايب كله لرعد عشان يكوش.
بصلها بضيق ومردش عليها وخرج.
ن نزلت خديجة، وكانت متجهة للمطبخ... لكن وقفت في وشها سعاد وقالت:انتي لسة زعلانة مني يا خديجة؟!
خديجة بضيق:محصلش حاجة يا سعاد.
سعاد :سامحيني يا اختي، ولله ما كنت اقصد... بس انتي شوفتي الحالة ال كنت فيها.
قالت خديجة بضيق:قولتلك خلاص، محصلش حاجة.
قربت سعاد وحضنتها وقال:لازم تقوليلي، انك سامحتيني عشان اصدق.
اتنهدت خديجة وقالت:مسمحاكي يا ستي، اوعي بقي.
ابتسمت سعاد بخبث وبعدت وقالت:حبيبيتي عارفة ان قلبك ابيض علي طول.
ابتسمت لها خديجة بضيق، ودخلت المطبخ... وسعاد بتبصلها بعوج قائلة :ياختي مش عارفة بنات البندر دول رافعين مناخيرهم علي ايه... كاتك دا*هية ياعامر اهو جبت واحدة من القاهرة، وفي الاخر فلسعت مع ال من بلدنا.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في منزل ما في القاهرة.
كانت تجلس فتاة في سن ال 11، وتجلس بجانبها والدتها امرأه في سن ال 46، الواضح علي ملامحها الجبر*وت.
دخل رجل في الخمسينيات المنزل ونظر لها.
قامت وقفت وقالت:ابوك طردك ومأخدش حاجة من ورثك، وابنك بقي عند بدل الشركة خمسة ولا ستة، وانت لسة قاعد كدا زي ما انت.
نظر لها بضيق وقال:انا مش ناقص صداع.
قالت بعصبية:وانا مش ناقصة فقر، كنت فاكرة اني هعيش في القصر وهبقي ست هانم... وفي الاخر بقينا في بيت صغير وعايشين بالشهرية.
بصلها بغضب وقال:بس بقييي، دا انا سبت كل حاجة عشانك... لاول مرة ببقي ندمان علي اختياري، اسكتي بقي ياشيخة منك لله.
ودخل الغرفة وقفل الباب وراه، وهي بصت للغرفة بحده وهي بتخطط في خطتها الجديدة... ونظرت لبنتها وابتسمت بخبث.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
استووووووب... استعدو للجاي بقي🤫
💗
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كاملةمن هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا


تعليقات
إرسال تعليق