رواية اهداني حيااه (الجزء الثاني)الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم هدير محمود
رواية اهداني حيااه (الجزء الثاني)الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم هدير محمود
حمزة بتعب : بقولك ايه أنا تعبان أعملي اللي أنتي عايزاه
بينما كان عمر وزياد خارج الغرفة الاخير يقوم بتطهير جرح الأول وبعدما أنهى عمله تحدث وهو يضع لاصقة طبية على الجرح قائلا :
- الحمد لله الجرح سطحي مش عميق يومين كده وهيخف بإذن الله
- عمر بامتنان للطبيب : شكرا لحضرتك يا دكتور
وقبل أن يرد عليه زياد وجد هاتفه يرن وللأسف لمح عمر اسم المتصل و.....
تكملة الرواية بعد قليل
لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كاملةمن هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا


تعليقات
إرسال تعليق