قصة أية الفصل السابع 7 بقلم Lehcen Tetouani حصريه في مدونة قصر الروايات
قصة أية الفصل السابع 7 بقلم Lehcen Tetouani حصريه في مدونة قصر الروايات
#قصة_أية_الجزء_السابع
....... مضت الايام و أية تجلس عند ام زوجها بالمستشفى وجاء يوم الخروج وحضر جاويد وذهبوا للبيت
في الجامعة كانت حبيبة جاويد تخاطب حسن بعد أن قصت عليه موضوعها وكيف ان جاويد تزوج
كان حسن بالنسبة لها اخ وصديق طيب القلب
استغرب حسن كيف أن جاويد ذاك الشباب الراقي بكل شيء كيف استطاع ان يمتثل لهذه الاعراف المقيته
هنا بادرت حبيبة جاويد وطلبت من حسن طلب غريب
قالت ارجوك اريد الذهاب إلى بيت جاويد
هنا استغرب حسن وقال ماذا كيف لماذا؟
قالت ارجوك يا اخي حسن احتاج الذهاب إلى هناك ولكن ليس عندي سبب معين اريد الذهاب فقط
هنا قال لها حسن انتظري اساس جاويد غير موجود بالجامعة
دعيني اتصل به
قالت نعم تفضل
إتصل جاويد بي حسن كيف الحال قل لي انت كيف حالك لم أراك بالجامعه منذ يومان
قال جاويد نعم والله انا مشغول جدا أمي مريضة جدا وانا عندها
قال حسن لا لا الف سلامه عليها إذا سوف اتي كي أراك ان كنت تحتاج مساعده
قال جاويد شكرا اخي حسن ولكن الحمد لله كل شيء على أتم وجه
قال حسن لا تقل سوف احضر بعد ساعه
وهنا قال حسن لحبيبة جاويد هيا بنا انها فرصتك
خرج كل من حسن والفتاة وذهبا لبيت جاويد عند الوصول لبيت جاويد طلبت حبيبة جاويد من حسن ان يذهب أمامها ويقول لجاويد حبيبتك معي
وفعلا ذهب حسن وطرق الباب وإذا بجاويد عند الباب
وبعد السلام قال حسن لي جاويد معي ضيف يرغب بلقائك
قال جاويد من
قال حسن انها حبيبتك
هنا استغرب جاويد ماذا تقول هي معي بالسياره
جال في خاطر جاويد عدة أسئلة لم تتاخذ مني موقف ألم تقول انها لم تسامحني مالذي غير الأمور
وبعد عدة لحظات مع أفكار جاويد قطعها حسن قال جاويد هل انت معي قل هل اناديها
قال جاويد نعم نعم ناديها
وهنا جاءت وقالت جاويد اهلا
قال جاويد اهلا بك كيف الحال
قالت الحمد لله
قال حسن هل نبقى عند الباب ام ندخل
قال جاويد لا عفوا ادخلوا
في غرفة الضيوف جلسوا جميعا وهنا طلبت حبيبته منه أن تذهب إلى المغاسل كي تغسل وجهها من تعب الطريق
نادى جاويد على أية تعالي
جاءت أية مسرعة قال لها جاويد خذي ضيفتنا للحمام
سارت أية جنب حبيبة جاويد بصمت مريب تخاطب نفسها وتقول من هذه الفتاة
وعند باب الحمام دخلت حبيبة جاويد وللحظه دون أن تدرك أية سحبت حبيبة جاويد يد أية بقوة وادخلتها معها
وأية بقمة بالذهول
وهنا تكلمت حبيبة جاويد أسمعي يافصلية يا حقي.رة ياراعية الاغنام يا متخل.فة انا حبيبة جاويد هو يحبني واختارني من بين مئات النساء وسوف يتزوحني بعد التخرج وأكون انا سيدة هذا البيت وانتي خادمتي لاتظنين بهذه العيون البريئة سوف تكسبين قلب حبيبي هذا في أحلامك فقط
خرجت حبيبة جاويد وتركت أية وسط ذهول وقه.ر وأل.م
ودون سابق إنذار تساقطت دموعها كزخات المطر هي لا تعلم من ماذا تبكي هل تبكي لأنها الان حامل من جاويد أو هل تبكي لأنها أصبحت خادمة الكل أو هل تبكي وقد ظهرت عدوة جديدة لها
وهنا جاء صوت جاويد أية أين أنتي
خرجت مسرعه والدموع تملئ عينيها قالت نعم نعم انا هنا
قال لها هيا اذهبي كي تقدمي الضيافة لضيوفي
ولكن جاويد أبصر الدموع تملئ عينيها هم بالرجوع لضيوفه ولكنه التفت لها وقال ماذا بك لماذا كنت تبكين
كادت تخبره انها لم تعد تحتمل هذا العذا.ب ولكنها مضت بصمت ووسط صمتها أدرك جاويد انها سوف تصل عن قريب لمرحلة الانهيار وعند اقترابه من غرفة الضيوف
إنصدم جاويد عندما سمع حبيبته وهي تقص ماحدث بينها وبين أية وكيف انها قد أها.نت كرامتها
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كاملةمن هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا
تعليقات
إرسال تعليق