القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية حب منكسر الفصل الخامس 5 بقلم إيه عيد حصريه في مدونة قصر الروايات


رواية حب منكسر الفصل الخامس 5 بقلم إيه عيد حصريه في مدونة قصر الروايات





رواية حب منكسر الفصل الخامس 5 بقلم إيه عيد حصريه في مدونة قصر الروايات



#حُب_منكسر

#broken_Love


شد علي خصرها اكتر وهو يضمها له.

شعرت به، ونظرت له، عينها بقت قدام عينه.

اتوترت وقلبها بقي بينبض بسرعة، لفت وشها وبصت لقدام.

اتنهد ونظر للامام بهدوء.


بدأ يدخل وسط الزرع، تحت ضوء القمر الابيض.

وضعت يدها الصغيرة علي الحصان مبتسمة بخفة وقالت:بقالي خمس شهور بحاول معاه، وعمره ما كان بيهدا.


قال بصوته الرجولي:شكلك كنتي بتهتمي بيه اوي.

سكتت بخجل.

واكمل هو:مين ال قالك علي اسمه؟!

قالت بتوتر:ج جدو.


سكت،بعدها نظرت له وقالت بضيق:هو انت كنت مضايق ليه لما كنت قاعدة معاه؟!


اوقف الحصان ونظر لها قائلا :انتي كبرتي، مينعش تقربي منه كدا.

قالت بسرعة:بس دا جدي.

اتوترت ونظرت للاسفل وقالت بشبه حزن:ا اقصد، زي جدي.


اتنهد ونزل من علي الحصان وهي خافت لتقع، لكنه رفع يده كي يحملها.

نظرت له واتوترت،بل احمرت خدودها.

وضعت يديها علي كتفه المعضل، وهو وضع يده علي وسطها ونزلها.

نظرت له،كانوا قريبين جدا من بعضهم.

نزلت رأسها وهو ابتعد بهدوء.

امسك حبل الحصان، وبدأ يمشي بهدوء وهي جمبه.


قال:مشوفكيش تاني قاعدة مع جدي كدا...مينفعش معاه هو.

نظرت له باستغراب وقالت:اومال ينفع مع مين؟!


نظر لها وهو هاديء جدا وقال:مع جوزك.

اتصدمت ونظرت له.

وهو ابتسم بخفة ونظر امامه.

اصبح وجهها احمر بشدة، وهي تكتم انفاسها كي لا تبتسم، ونظرت للامام... وهي تفكر، وهل يقصد نفسه،ام يمزح.


قال بهدوء:عندك ايه بكرا؟!

اتنهدت وقالت بتوتر:م مدرسة.

قال:ابقي استنيني برا، هوصلك.

نظرت له بدهشة وقالت:ليه؟!

قال:دا طبيعي، انتي بقيتي مسئوليتي، ولازم اتطمن عليكي.


وكأن قلبها اخذ نفس من هذا الهواء، من مجرد كلاماته فقط... نظرت امامها وسكتت.

شعرت ببعض البرودة، وقعدت ذراعيها.

شافها، وقلع جاكته ووضعه علي كتفها.

نظرت له باحراج وقالت:ل لا، انا مش برادانة، شكرا... خليه معاك انت هتب....

قاطعها وهو ينظر امامه:بس ياحياه.

سكتت، ونظرت امامها وقالت بتردد لكن ابتسامة خفيفة:اول مرة تناديني باسمي.

رفع حاجبه وقال بهدوء:بجد!

اومأت بخجل وسكتت.

قال:وياترا انتي نطقتي اسمي قبل كدا؟!

قالت بسرعة وعفوية:كتتتير، بس مكنتش موجو....

سكتت عندما استوعبت ما قالته.


ابتسم ابتسامة جانبية خفيفة وقال:وانا مش موجود!

نظرت الناحية الاخري بأحراج وهي تضع يدها علي وجهها.


نظر لها وتوقف، وهي استغربت وبصتله.

قال بهدوء:عايز اسمعه منك...وانا موجود.

نظرت له بشبه صدمة وسكتت.

تقدم خطوة ناحيتها قائلا :قولي.

عادت للخلف بخطوات بطيئة وهي تنظر له بدهشة وخجل.

قال بصوته الرجولي الهاديء وهو مازال يتقدم ناحيتها:يلا.


وهي عادت للخلف، حتي شعرت بتزحلق قدمها اليمين للخلف وكادت تقع، لكنها صر*خت بقوة:رااااعد.


فجاة حاوط خصرها بذراع واحد وقربها منه بقوة حتي اصدمت بصد*ره الصلب.

كانت ماسكة في تيشرته، وتضع رأسها علي صد*ره ومغمضة عينها بخوف.


ابتسم بخفة قائلا :هو الوقوع دا شيء طبيعي في حياتك!


فتحت عينها ورفعت رأسها تنظر له.

شدها ورجع للخلف، وهي بعدت باحراج وتوتر.

اردت جاكته الذي كان واسع عليها جدا وهي تقول:بقيت بقع كتير من وقت ما انت جيت.


ابتسم بخفة، واتحرك. نظرت له وقالت بتردد:ممكن تطلعني علي جبل تاني، مش قادرة امشي... ح حاسة اني رجلي اتلوت.


لف ونظر لها بهدوء، وقرب منها، نظرت له مجددا وهو شالها تاني وقعدها علي جبل.

وهي امسكت في الحصان كي لا تقع.

اما هو امسك حبل الحصان واكمل مشي، وهي تنظر له من فوق مبتسمة ببراءة.

كان صمت قاتم، لا يوجد غير صوت نسمات الهواء، وصوت الجراد في الزرع.


فضلوا كدا،لحد ما وصلوا القصر، نزلها وهي نظرت له مبتسمة بخجل.

الغفير اخد الحصان ليأخذه للاستطبل.

نظرت له بخجل وقالت:تصبح علي خير.

نظر لها بهدوء:وانتي من اهله.


لفت وهي تلف وتنظر له وتشاور بيدها بتوتر وخجل.

كادت تقع مجددا لكنها لحقت نفسها ووقفت وبصتله باحراج قائلة :هه، الارض... مش عارفة ايه حكاياتها معايا اليومين دول؟!


ابتسم ابتسامة جانبية خفيفة، وهي ابتسمت ومشيت، دخلت للداخل وطلعت علي اوضتها فوراً.

وهو رن هاتفه وكانت روز، نظر للاعلي بهدوء، ولقاها واقفة في البلكونة.

اتنهد ودخل وطلع لفوق، لكنها وقفت في وشه وقالت بالانجليزي:اين كنت؟!

نظر لها ووضع يده في جيبه وقال:مش متضطر اقولك.

اخدت نفس وبصتله وقالت وهي تقترب منع:يابيبي، انا مش قصدي... بس انا كنت خايفة وانا قاعدة لوحدي في القصر، دي اول ليلة ليا هنا.

وضعت يديها علي صد*ره واقتربت منه، امسك معصمها بحده وقال:قولتلك مبحبش كدا.

نظرت له وقالت بضيق:انا خطيبتك علي فكرة.

قال بحده:ولو، انا معنديش كدا، غير بعد الجواز.

نظرت للاسفل بضيق وسكتت.


نظر لها وللبسها، كانت ترتدي بيجامة صفراء بحما*لات وشو*رت. 

لف وقال لها بحده:تاني مرة متطلعيش كدا، في رجالة في البيت... احنا مش في اميركا.


واتحرك وطلع ناحية غرفته، وهي تنظر له بضيق.


٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪


في غرفة عصام وسهير.

كان مستلقي علي السرير ممسك هاتفه ويبتسم بقذ*ارة.

خرجت سهير بتعب من الحمام ونظرت له وقالت:بتعمل ايه ياعصام.

نظر لها بضيق،وبعدين نظر للهاتف وسكت.

قربت منه وقعدت علي حرف السرير وقالت:الحمل دا تاعبني اوي، دا انا لسة في الشهر الخامس وكدا.... اومال لو في التامن هعنل ايه؟!


مردش عليها.وهي نظرت له باستغراب:هو انا مش بكلمك؟!


نظر لها بحده:انا مش ناقص بقي، نامي وانتي ساكتة.

نظرت للهاتف وشدته بسرعة وشافت محتواه واتصدمت.

قامت وقفت وبصتله بصدمة:ايه ال بتشوفه دا!!!

قرب منها بحده واخد منها التلفون، وطلع من الموقع الذي كان يشاهده.

ونظر لها بغضب وفجاة، ضر*بها بالقلم بقوة.

نظرت له بصدمة ودموعها بتتجمع في عينها، وايدها علي خدها.


قال بغضب:اياكي تعملي الحركة دي تاني... فاهممممة.

سكتت بخوف وحزن،وهو قام قائلا:بلا قر*ف وغم.

واتجه للبلكونة وجلس بها.


وهي نظرت له بحزن، ووضعت يديها علي بطنها، واستلقت علي السرير، ونامت بحزن.


٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪


في الصباح، في غرفة حياه.

صحيت وكانت نشيطة بشدة، لبست هدومها المدرسية.

ونظرت في المرآه وهي مبتسمة، نظرت لشعرها، وتذكرت كلامه.

"البسيه... هيبقي حلو عليكي.

خجلت واتجهت لدولابها، وجابت طرحة مختلطة باللون الرمادي والابيض.

لبستها بطريقة حلوة جدا، وكانت جميلة، وكان كلامه صحيح، ستكون جميلة عليها.

لبستها وابتسمت واخدت حقيبة صغيرة وامسكت كتبها، وترتدي كوتش ابيض، وبعدين خرجت.


خرجت وكانت هتنزل، لكن نظرت للاعلي... بصت حواليها وبعدين طلعت لفوق عنده، لم ترا تلك الاعين الذي تراقبها. 


طلعت وخبطت علي باب غرفته، بعد تفكير طويل وتردد.


لم تجد اي رد.

فجاة لقت صوت وراها، لفت ولقت روز.

روز بابتسامة:بتعملي ايه؟!

سكتت حياه بتوتر.

مدت روز ايدها بابتسامة هادية:اهلا، انا روز... متعرفناش علي بعض كويس.


اتنهدت حياه، ومدت ايدهاوسلمت عليها قائلة :حياه. 

روز:اظن اننا ممكن نكون صحاب صح؟!، الباقي هنا مختلف عني، ومش من النوع المتعاون اوي.


ابتسمت حياه بخفة،فا هي تعرفهم جميعاً.

روز:هو انتي في مدرسة؟!

اومأت لها براء.

روز:شكلك حلو بالحجاب، انا بفكر اتجب لكن مش دلوقتي، في سن ال 60 مثلا.

حياه:ياااه، بس دا كتير اوي.

روز بابتسامة ثقة:انا عندي الشغل اهم، لازم اكون بيزنس وومن مجتهدة، ومحدش يكون زيي.

سكتت حياه.

قالت روز:انتي تعرفي رعد من زمان.

حياه بتردد:ل لا، م مش اوي يعني. 


روز بابتسامة هادية:انا اتعرفت عليه لما جه امريكا، كان طموعح اوي عمل مشروع رائع، وحقق بيه كل ثروته دي دلوقتي.

ابتسمت حياه بخفة.

اكملت روز:كنا قريبين جدا من بعض، كنت زي دراعه اليمين واكتر، كنت جمبه علي طول.


اختفت ابتسامة حياه بضيق، ونظرت للاسفل.

كادت روز ان تتحدث، لكن الباب اتفتح، وخرج رعد وهو يرتدي بذلته الرسميه السوداء، ومعها ساعته الحديثة المصممه له خصيصا، مع رائحة عطره الرجولية، وتصفيفة شعره الناعم.


نظروا له.

وهو نظر لهم برفعة حاجب قاءلا:في ايه؟!

روز قربت منه بابتسامة:ولا حاحة يابيبي، انا جيت عشان نمشي الشركة ونشوف التجهيزات... بس لقيت حياه هنا. 


نظر لحياه، التي انزلت انظارها فورا.... جاء نظره علي حجابها، لقد ازدادت جمالا بالفعل. 

اتنهد وقال:يلا.

واتحرك،والاتنين وراه.


نزلوا للاسفل وشافهم زيدان.

زيدان:رايحة المدرسة ياحياه.

نظرت له وقالت:ايوا ياجدو.

نظر لها وابتسم:شكلك قمر بالحجاب.

 ابتسمت بخفة وسكتت.

زيدان:قولي للسواق يوصلك.

رعد بهدوء:مفيش داعي، انا هوصلها في طريقي.


نظر له زيدان قليلا ثم قال:ماي، روحي معاه يا حياه.

اومأت حياه بهدوء،واتحركت للخارج.

نظر لها رعد واتحرك وراها، ووراه روز.


خرجت امام القصر، ولقت عربيات سودة كتير وفي المنتصف سيارته الفخمة.

نظرت له وقالت باستغراب:مين دول؟!

اخرج مفاتيحه قائلا :حراس.

قالت باسغراب:مش مستهالة كل دول يعني، انت رجل اعمال عادي، مش زعيم عصا*بة.

نظر لها قليلا بهدوء وسكت، وبعدها لف وركب سيارته، وهي كادت تركب بجانبه لكن جت روز وفتحت الباب ونطرت لها قائلة :انتي صغيرة، المفروض تركبي ورا.

نظرت لها بضيق، ورجعت للخلف وفتحت الباب وركبت، وكانت خلف الكرسي الذي هو يجلس عليه ويقود.


عدل المرآه ونظر لها من خلالها.

وهي كانت تنظر من النافذة، تحرك بالسيارة... كانت مدرستها بعيدة شوية، كانت افضل مدرسة وغالية جدا، حرص زيدان بأن تتعلم حفيدته افضل تعليم.


........ بعد وقت.

امام المدرسة.

نزلت حياه، ونظر لها رعد نزل هو ايضا، بصتله روز باستغربا وقالت:انت رايح فين؟!

نظر لها قائلا :انزلي، والحرس هيوصلوكي الشركة، هتلا قي ايمن هنا، انا عندي شغل.

نظرت باستغراب:شغل ايه في المدرسة؟!

اتنهد بحدة قائلا :روز.

سكتت بضيق،ومسكت شنطتها ونزلت ورجعت للخلف وركبت احد السيارات وانطلق بها السائق.

نظر رعد لحياه، ال نزلت رأسها بسرعة.

قال:فين مكتب المدير؟!

اتحركت وهو ذهب وراها، كل الطلاب شافوهم، خاصة هو، وهو يتحرك بهيبة بنظارته الشمسية، وعضلاته الضخمة كان رجل، ووجهه الحا*د الرجولي... انظار البنات عليه بطريقة غريبة نظراتهم اندهاش واعجاب من اول نظرة.


اتجهت لمكتب المدير، وخبطت، ودخلت ووراها رعد.

المدير شافه ودقق في ملامحه شوية، وكأنه شافه قبل كدا، وبعدها اتصدم وقال:رعد بيه، حضرتك رعد الجبالي..! يا اهلا بحضرتك اتفضل.

دخل رعد وجلس علي الكنبة، والمدير قام وقعد قدامه علي الكرسي.

نظر المدير لحياه وقال:رعد الجبالي يقربلك!

اومأت بخفة وسكتت.

رعد بجمود:خلينا ندخل في المهم.

ونظر لحياه وقال:استنيني برا.

خرجت بدون حديث، وانتظرته بالخارج.


فضلت واقفة لحد ما قربت منها صاحبتها هدير قاءلة بدهشة :بت يا حياه، المز ال بيتكلموا عنه دا يبقي مين؟!

حياه:ايوا ياستي، دا رعد.

هدير بصوت عالي:رعععد.

براء حطت ايدها علي فمها بسرعة وخوف قائلة :هنتفضح، اسكتي.

بعدت حياه ايدها، ونظرت لها هديد بابتسامة حماشيةىهو دا ال بتحب....

قاطعتهاحياه بحده:لا، مفيش الكلام دا، اسكتي بقي.

هدير بخبث:ماشي ياختي، خليكي كدا لحد ما يطير منك، بصراحة هو مز اوي.

ضر*بتها حياه علي كتفها قاءلة:بطلي بقي.

هدير بضحك:ايوا يا جدع، بقينا بنغير.

ابتسمت غص*ب عنها، ونظرت للاسفل بسرعة وسكتت.


بعد وقت، خرج رعد وهو يضع يده في جيبه.

نظرت له هدير،ورجعت خطوتين للخلف بفضول قوي،.

نظر رعد لحياه وقال:روحي حصتك دلوقتي، لو احتاجتي حاجة اتصلي عليا.

رفعت رأسها ونطرت له وقالت بخجل:حاضر.

نظر لها جيدا،وشاف شعره خارجة من طرحتها، قرب منها، واعاد الخصلة للداخل قائلا :بما انك اتحجبتي، يبقي التزمي بيه.

قالت بخجل كبير:ح حاضر، ل لما هروح هاخد من جدو فلوس، و وهروح اشتري شوية هدوم واسعة. 


نظر لها بهدوء قائلا :انتي بقيتي مسئولة مني، يعني مشوفكيش بتاخدي فلوس من جدك تاني... ال انتي عايزاه تطلبيه مني. نظرت له بتوتر :ب بس..


لقته بيطلع محفظته السوداء، وبياخد منها كارت، امسك يدها وحطه في في كفها قائلا بصوت لا يسمح للنقاش:اشتري ال انتي عايزاه، ومش عايز مناهدة كتير. 

سكتت ونظرت له،خافاخذت الكارت ونظرت له قائلة بصوت خافت :شكرا.

ادخل محفظته قائلا :مفيش شكر بينا.

نظر لها ،وقال:عايزة حاجة؟!

حركت رأسها بمعني لا، وهو لف واتحرك، بوقار وهيبه، وخرج من المدرسة.

قربت منها هدير بابتسامة يابنت المحظوظة.

كانت تنظر له وهو يختفي من امامها، مبتسمة بخفةابتسامة بها شعور غريب.


@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@


في القصر.

دخلا شهد بالسر بغرفة ايمن، وهي مبتسمة فتحت دولابه واخذت تيشرت له وبدأت تشم فيه بحب.


فجاة سمعت صوت الباب بيتفتح، واتصدمت ممن يقف خلفها قائلا بحده:بتعملي ايه هنا؟! 

اتصدمت وبصت له بخوف قائلة :عصام. 


نظر لها بغضب وقرب منها قائلا :بتعملي ايه هنا يا بنت****.

نظرت له بخوف وقالت:م مبعملش حجة، انا... انا.

قرب منها ومسكها من شعرها وقال بغضب:ولله لقت*لك علي عملتك دي يا قليلة الربا*ية.

نظرت له بحده وقالت :ولله لو ما بعدت لاقول لجدي علي ال بتعمله في حياه.

نظر لها بصدمة ورجع للخلف.

وقالت بحده:ايوا، انا عارفةوعارفة انك بتلف وراها وكل شوية تقرب منها وهي مش راضية.


فجاة سمعوا صوت خلفهم يقول:انتي بتقولي ايه.؟!

اتصدموا وبصوا لها بصدمة وووو

تكملة الرواية  من هنااااااا

لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كاملةمن هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

 مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا


تعليقات

close